عندما تقدم الى بقعاء اتياً من حائل تنصدم بالمدخل الغربي الذي كانه احد الطرق في الصومال ،،
ان لم يكن افضل منا بطرقه ،، فلاتعلم هل تمسك بالمقود ام تمسك بنفسك كي لاتكون خارج السيارة ان قدت على هذا الطريق .
رداءة المدخل فاقت كل التوقعات فالمدخل من كل الناحيتين رديء بشكل يفوق العقل واظن الشقيري لو راه لعلم انه ينفخ في قربة مثقوبه
فلا المدخل ولا التنظيم ولا الشوارع يليق بمحافظة بقعاء التي هي من اقدم مدن حائل وافضلها .
لا اعلم من اين الخلال اهو من اهمال المسوؤلين في امانة حائل وعدم مراقبتهم لما يفعل بمدن حائل ومحافظتها ام من مسوؤلي بقعاء
فبقعاء بحاجة كذلك لمستشفى كبير ليس كالموجود حاليا فمحافظة بقعاء تستحق الافضل لعدد القرى والمدن التابعة لها واحق من غيرها
كما تحتاج الى مجمع كليات بنين وبنات وليس على ابناء المحافظة وتوابعه السفر لحائل والتعرض للاخطار والميزانية قد اغدقت بخيراتها على كل الوزارة .
فإلى متى السكوت عن ضياع اموال الدولة باشياء لاتنفذ حسب المطلوب كمدخل بقعاء الشهير الذي يشبه الاحجار المتحركة بالنهر .
مع التحية لمن يهمه الامر ،،
بقلم : عمر حسن محيسن الشلاقي
تويتر : HassnOmar@
https://twitter.com/HassnOmar
لكن ردد
عسى ان يطيح بهالحفر رئيس البلدية ونائبه والمحافظ
علشان يتحركون